يبدأ الفصل بوصول عائلة سوجم إلى منزل عمتها، حيث كانت عمتها تستعد لاستقبال سوجم في منزلها. كانت والدة سوجم مرهقة قليلاً من الفوضى في المكان، على الرغم من جدول عمتها المزدحم. تم تكليف سوجم بترتيب أمتعتها، لكنها بدأت تشعر بالفضول عندما رأت العديد من الطرود القادمة من الخارج و الزي المدرسي بين الأشياء.
بعد مكالمة هاتفية قصيرة، وصلت عمتها، وأخبرتها أن ابن صديقتها، إيونجي كوان، سيعيش معهم أيضًا. كانت هذه الأخبار مفاجئة لوالدة سوجم، التي شعرت بالانزعاج لأنها لم تُذكر هذا الأمر مسبقًا. كانت والدة سوجم قلقة من وجود مراهقين تحت سقف واحد، لكن عمتها طمأنتها قائلة إن كل شيء سيكون على ما يرام.
ينتقل الفصل بعد ذلك إلى ذكريات والدة سوجم عن الماضي. تتذكر كيف أن اختها عرضت عليها عيش سوجم في منزلها بدلاً من السكن في الدار الطلابية. تم اتخاذ القرار بسرعة، ووافقت والدة سوجم بشكل غير راضي على ذلك، على الرغم من مخاوفها.
ثم تم إعادة لقاء سوجم مع إيونجي بعد سنوات من الفراق. كانت سوجم مندهشة من مدى تغيره وطوله. في البداية، حاولت سوجم أن تتصرف بعدم الاكتراث، ولكن عندما اقترب منها إيونجي، ترددت وقالت له ببرود إنها لا تعتبره صديقًا قريبًا.
إيونجي، الذي يبدو أنه لم يكن على دراية بمشاعرها، اعتذر بشكل محرج وحاول التحدث معها. سوجم كانت مرهقة ومحبطة، لأنها تذكرت ألم رفضه السابق وتساءلت لماذا التقيا مجددًا في هذه الظروف.
في وقت لاحق، ناقشت والدة سوجم وعمتها وضع السكن. عبرت والدة سوجم عن قلقها بشأن الإحراج من العيش مع صبي، لكن سوجم طمأنتها، مازحة أنها لا تهتم، وأنه يشبه "الشاشة المتحركة."
ينتهي الفصل بـ سوجم تضع القواعد للعيش معًا. تضع لايونجى قائمة بالأعمال المنزلية وتوضح له أنها لا تريد التحدث إليه كثيرًا. ومع ذلك، يبدو أن إيونجي مندهش ولكنه يقبل الوضع. هناك شعور بعدم الارتياح، لكن أيضًا شعور بالإجبار على التعايش بشكل طبيعي في نهاية الفصل.
be the first to post the comment.